تعيين الدكتورة 'سعاد رحائم' عضوا بالمجلس العلمي الأعلى
تعيين الدكتورة 'سعاد رحائم' عضوا بالمجلس العلمي الأعلى

  بناء على الظهير الشريف رقم 1.20.86 الصادر بالعدد الأخير للجريدة الرسمية بتعيين  رؤساء مجالس علمية محلية ،وأعضاء بالمجلس العلمي الأعلى، حظيت الأستاذة الجامعية بكلية الآداب بالجديدة الدكتورة سعاد رحائم ضمن هذه  التعيينات الجديدة بثقة أمير المؤمنين محمد السادس نصره الله فعينها جلالته عضوا بالمجلس العلمي الأعلى أكتوبر2020.

 الدكتورة سعاد رحائم تنحدر من أسرة عالمة بشمال المغرب بمدينة القصر الكبير ، ،حصلت على العديد من الشواهد العليا :

- شهادة الدراسات العليا بدار الحديث الحسنية بالرباط سنة 1991

- دبلوم الدراسات العليا من  جامعة محمد الخامس كلية الآداب والعلوم الإنسانية  بالرباط سنة 1994

- دكتوراه الدولة من جامعة شعيب الدكالي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية سنة 2001.

أستاذة محاضرة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة شعيب الدكالي  منذ سنة 1995

-عينها أمير المؤمنين عضوا بالمجلس العلمي المحلي للجديدة سنة 2004 -منسقة خلية المرأة وقضايا الأسرة -.

- تشرفت بإلقاء درس حسني بين يدي جلالة الملك أمير المؤمنين محمد السادس نصره الله سنة 2010في موضوع " أشراط الساعة في القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف".

- كما حظيت بالثقة المولوية لأمير المؤمنين نصره الله فعينها جلالته سنه 2016عضوا في مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة.

وقد شرفت مدينة الجديدة بحضورها القوي والمتميز في الإشراف والتأطير للعديد من الأنشطة العلمية والثقافية والدينية .

لها عدة مؤلفات علمية من بينها:

- مدونة الأسرة بين الاجتهاد والنص القانوني" 2003.

-"الحضارة الإسلامية جذور وامتدادات" 2007.

- " سمط الجوهر الفاخر من مفاخر النبي الأول والآخر لمحمد المهدي الفاسي" دراسة وتحقيق 2010.

-"أمهات المؤمنين ببيت النبوة " 2012.

- " مختصر البيان في تجويد القرآن " 2015.

- "مختصر سمط الجوهر في سيرة سيد خير البشر" 2015.

- "المرأة في سياق النص الشرعي: المنطوق والمفهوم" 2018.

   كما لها العديد من الدراسات العلمية المحكمة المنشورة في المجلات الوطنية والدولية ،ومشاركات عدة في برامج تلفزية بالقناة الأولى والثانية وقناة السادسة ومساهمات أخرى في برامج إذاعية بالإذاعة الوطنية وإذاعة محمد السادس للقرآن الكريم . هذا إضافة إلى مشاركاتها في العديد من الندوات والمؤتمرات الوطنية والدولية.

 

 

 

 

 

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الجريدة