التظاهرة الوطنية الكبرى لألعاب القوى تحط الرحال بمدينة الزمامرة
التظاهرة الوطنية الكبرى لألعاب القوى تحط الرحال بمدينة الزمامرة

تحث إشراف الجامعة الملكية المغربية لأعاب القوى و عصبة دكالة – عبدة، و بتنسيق مع السلطة المحلية، و الجماعة الحضرية بالزمامرة، و الجماعة القروية لبوحمام دائرة سيدي بنور و الأمن العمومي و الدرك الملكي، ستنظم جمعية أشبال الزمامرة لألعاب القوى استقبالا للمشاركين بمدينة الزمامرة كمحطة ثالثة للعدو الريفي الفيديرالي الوطني، و ذلك يوم السبت 05/01/2014.

 

من أجل هذا الاستقبال الهام على الصعيد الوطني تزينت مدينة الزمامرة لاحتضان هذا الملتقى "باسواره البيضاء" و تنظيف جميع الأماكن و ترتيب الطرقات لتزامنها مع رأس السنة الجديدة.

 

و بعد المعاينة و المقارنة بين برامج المدارات المعنية بالعو الريفي قامت اللجنة المكلفة من طرف الجامعة الملكية المغربية لأعاب القوى و عصبة دكالة – عبدة باختيار مدار بوحمام التابع لجماعة بوحمام دائرة سيدي بنور..

 

ونظرا للنتائج الايجابية التي حققتها جمعية أشبال لألعاب القوى بالزمامرة من حيث الألقاب و التنظيم المحكم للقاءاتها الرياضية التي تنظمها تم اختيار عبد الكريم الساسي و أعضاء جمعية أشبال الزمامرة، و المدير التقني للدورة المصطفى حبصان، و المستشار الجامعي لعصبة دكالة – عبدة كلجنة لتتبع هذا المهرجان الرياضي الوطني.

 

·        على المستوى المشاركة

الرقم الاظافي لما سبق من الدورات ستكون هذه الدورة رافعة لمعنويات الرياضة بالاقليم و على الصعيد الجهوي و الوطني، و خاصة رياضة العاب القوى "العدو الريفي"

-         على مستوى المشاركين سيفوق عدد المشاركين و المشاركات 2600 على الصعيد الوطني.

-         على مستوى الاندية المشاركة عبرت 140 ناديا عن مشاركته في هذا الملتقى الوطني.

 

·        على مستوى التنظيم.

على مستوى التنظيم عبر احد أعضاء اللجنة المنظمة أن هذا الملتقى رفع من مستوى التنظيم و التأهيل و التهييئ للملقى، و ذلك بقبول عدة مؤسسات و نوادي منها مؤسسة دار الطالبة بالزمامرة و سيدي بنور و مؤسسة دار الطالب بالزمامرة و سيدي بنور و جهات اخرى لاستقال و إيواء المشاركين في الملتقى الرياضي الوطني.

 

·        النتائج

هذه الملتقيات تساعد المشاركين و المشاركات على اخذ مستوى راقي من التنظيم و الترقيم الزمني لانتقائهم كعدائين لتمثيل الجهة في الملتقيات الجهوية و الوطنية و حتى الدولية.

 

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الجريدة