ودعنا اليوم هرم من أهرام التعليم، عبد الله الراضي مزداد بتاريخ 1952 ، اشتغل استاذ اللغة الفرنسية بالزمامرة ثم مدير مؤسسة تعليمية.
وقد سبق للفقيد أن درس أجيال منهم حاليا برلمانيون و أطباء و أطر بالدولة...
وبهذه المناسبة الأليمة نتقدم بأحر التعازي والمواساة للأخ رشيد الراضي واشقائه فؤاد و جلال ووديع والياس وأنس وايوب راجين من العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.
انا لله وانا اليه راجعون .
.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الجريدة